بدت خدمة الهواتف النقالة في الكويت من خلال شركة أم تي سي في الثمانينات (تعرف حالياً بإسم زين)، و كان وقتها سعر الدقيقة الواحدة كبير.
ظلت شركة أم تي سي متسيدة الساحة لغاية أواخر التسعينات لما زهرت شركة الوطنية للإتصالات في الكويت و صار في تنافس في البداية و تخفيض في أسعار المكالمات و ظهرت خدمات جديدة ما ظهرت من قبل.
في 2008 ظهرت ثالث شركة إتصالات تحت اسم
VIVA
و حالياً اعلانتها في كل مكان في شوارع الكويت...في اول بدايتها من اسبوع تقريباً اعلنت إن إستلام المكالمات الواردة مجاني سواء كانت مستلمة من هاتف ارضي او من مكالمات دولية...و لحقتها على طول شركة زين (أم تي سي سابقاً) و بعدها الوطنية في هالموضوع...حتى وصلني مسج من الوطنية يومها ضحكني يقول:
"بفخر تنضم الوطنية لتواكب عصراً جديداً في إستقبال المكالمات الواردة مجاناً"...يعني اللي يسمعهم الحين ما يقول سوو جذيه غصباً عليهم لووول
و قبل جم يوم أعلنت شركة فيفا إن سعر الدقيقة في الذروة راح يكون 30 فلس مع العلم إن سعر الذروة في زين و الوطنية 39 فلس...إلا إذا كان عندكم خدمة وزارات تصير الدقيقة 23 أو 24 فلس.
المهم...اليوم كنت قاعد اقرا الجريدة و طحت على خبر في جريدة الدار الكويتية يقول إن وزير المواصلات راح يجتمع في الشركات الثلاث عشان يناقشون موضوع المنافسة اللي صاير.
طبعاً المكالمات في الكويت تعتبر من أغلى المكالمات في العالم إذا ما كانت اغلاهم...حتى في الإمارات اللي ما عندهم غير شركة إتصالات وحدة محتكرة السوق سعر الدقيقة عندهم أقل من الكويت...يعني يا سعادة الوزير انت مو شايف ان الوطنية و زين قاعدين يبوقون الشعب؟
هذا خبر الدار للي يحب يقرا:
http://www.aldaronline.com/AlDar/AlDarPortal/UI/Article.aspx?ArticleID=24798
الصورة اللي فوق، تصوير صالح الغيث
08 ديسمبر 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
James Blunt - Monsters [Official Video]
اول جم مرة شفت هالاغنية ا ن ه ر ت بالعادة كلمات الاغاني الاجنبية ما تحركني هذا بالاساس اذا كنت اسمعهم هذي الاغنية و ترجمتها و هذا غناها بتجر...
-
هذا ليسَ شِعراً و لا نثراً و لا سَجعاً بِقافية... هي مجموعة احاسيسي بِها مُجمَّلة... تلك التي أضْفت لكلماتي الأناقة و الفخامة... ...
-
If you don't like reading you can watch this video to know me إذا لا تحب القراءة تستطيع مشاهدة هذا الفيديو للتعرف علي I alre...
-
Everybody see a photo of me and Latifa asks me about it; How or What's between me and Latifa, I will take you back to 1999 when it ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق